الاثنين، 16 مايو 2016

موجز تاريخ مصر في الحقبة العلمانية

موجز تاريخ مصر في الحقبة العلمانية

1809 - 1968

يبدأ هذا الكتاب بعهد محمد على الذى أدخل «العلمانية» فى المجتمع المصرى، وكان يعنى بها الثقافة الحديثة والحضارة الأوروبية، ثم الاحتلال البريطانى (١٨٨٢ - ١٩١٩)، ثم ثورة ١٩١٩،
وبعد ذلك عالج الحقبة الليبرالية من ١٩٢٣ - ١٩٥٢، فدرس شعبية الوفد من سنة ١٩٢٦ حتى ١٩٣٦ حتى نهاية الحقبة، عندما بدأت العلمانية عهدها الثانى وهو حركة عبدالناصر، وجعل المؤلف مدتها من ١٩٥٢ إلى ١٩٨١،
وتضمن الكتاب وقائع كثيرة قد لا نجدها فى كتب التاريخ المتداولة، وهو يلخص المرحلة الساداتية وجزءًا من عهد مبارك، ويقدم تنبؤات لا يماثلها إلا التى يقدمها الماركسيون،
ويختم الكتاب ببحث عن السياق العام للمرحلة موضوع البحث وبعض خصائص الجماهير المصرية و٧ خصائص للعلمانية المصرية ومن خصائص الإسلاميين.
وأخيرًا الجانب المؤامراتى فى تفسير التاريخ.


السبت، 14 مايو 2016

الاستهلاك وضوابطه في الاقتصاد الإسلامي

الاستهلاك وضوابطه في الاقتصاد الإسلامي

منقول من  موقع النيل والفرات
تتعلق هذه الدراسة بتصرفات الأفراد وسلوكهم في اختيار السلع والخدمات الاستهلاكية.
ولما كان هدف الدراسة، البرهنة على وجود نظرية لسلوك المستهلك المسلم وتوازنه وفقاً لمبدأ الاستخلاف من خلال مصطلحات أحكام الشريعة الإسلامية فإن هذه البرهنة اقتضت أن يقسم البحث إلى مقدمة وستة فصول وخاتمة.
أما المقدمة فقد بينت أهمية الموضوع وأسباب اختياره وخطة البحث فيه وذكر المصادر التي اعتمدتها في هذه الدراسة.
وجاء الفصل الأول تحت عنوان: مفهوم الاستهلاك وطبيعته، وجعل في مبحثين، تناول المبحث الأول منهما مفهوم الاستهلاك وارتكازه على مبدأ الاستخلاف وأنواعه وتدرجه الزمني والتاريخي.
وفي المبحث الثاني تم التطرق إلى تعريف السلع والخدمات ومن ثم التعريج إلى أقسامها وخصائصها في الاقتصاد الإسلامي بشكل خاص.
أما الفصل الثاني فكان بعنوان: الحاجات ودورها في العملية الاستهلاكية وقسم إلى ثلاثة مباحث: كان المبحث الأول منها مختصاً بمعالجة مفهوم الحاجة وخصائصها في الاقتصاد الوضعي الإسلامي. وأفرد المبحث الثالث للتركيز على طبيعة الحاجات وترتيبها في الدراسة الاقتصادية.
أما الفصل الثالث فقد كان عنوانه: المنهج الإسلامي للاستهلاك وقسم إلى ثلاثة مباحث.
حيث جاء المبحث الأول تحت عنوان الاستهلاك عبادة وتطرق المبحث الثاني عن وسائل تنظيم الاستهلاك في الاقتصاد الإسلامي، في حين ناقش المبحث الثالث الاستهلاك وعلاقته بالزهد كما يراه المذهب الاقتصادي الإسلامي.
أما الفصل الرابع فقد كان عنوانه: ضوابط الاستهلاك ومحدداته وقسم إلى مبحثين: ناقش المبحث الأول ضابط الاكتمال العقلي ونقلت آراء الفقهاء وتوجيهاتهم لمبدأ الحجر على فاقدي الأهلية الشرعية. وخصص المبحث الثاني لدراسة معالم الاعتدال والترشيد في الاستهلاك كما تراه أحكام الشريعة الإسلامية.
وجاء الفصل الخامس بعنوان: سلوك المستهلك وتوازنه في الأفكار الاقتصادية وجعل في مبحثين: كما المبحث الأول منهما خاصاً يبعث نظرية سلوك المستهلك في الاقتصاد الوضعي. أما المبحث الثاني فقد تكلم عن سلوك المستهلك وتوازنه في الاقتصاد الإسلامي.
أما الفصل السادس فقد كان عنوانه: الاستهلاك وعلاقته بالأنشطة الاقتصادية في الاقتصاد الإسلامي، وجعل في مبحثين: تناول المبحث الأول علاقة الاستهلاك بالعملية الإنتاجية والآثار الإيجابية التي تعود على المستهلك من تشجيع الإسلام للاستهلاك. وفي المبحث الثاني، تم التطرق إلى علاقة الاستهلاك بأوجه النشاط الاقتصادي من ادخار وتبادل وتوزيع لندرك من خلال ذلك مدى تكامل الدورة الاقتصادية بجميع وجوهها وعناصرها.
أما منهجية البحث فقد كانت تتمثل في دراسته هذا الموضوع دراسة استنباطية تحليلية اعتمدت فيها على نصوص الكتاب والسنة وأقوال الفقهاء المفكرين الإسلاميين وآرائهم في مجال القضايا الاقتصادية مع محاولة لا صياغة مفردات هذه الأصول الشرعية بلغة ومصطلحات تكون قريبة من فهم الباحث المعاصر، معتمداً على الأصالة في البحث والدراسة حيث نقلت ما قاله علماء الإسلام حول الموضوع وحاولت صياغته بلغة العصر ليكون في متناول أيدي الباحثين في مجال الدراسات الاقتصادية المعاصرة.

الحركات الثورية المقارنة

الحركات الثورية المقارنة

بحث عن الثورية والعدالة

 

 

 الكتاب يقدم إطار تحليلي للحركات الثورية بمنهجية مقارنة 

 لايدرس الثورة كواقعة اجتماعية فقط بل يدرسها كواقعة اجتماعية وحدث تاريخي له مسبباته –المادية وغير المادية- وله نتائجه .
الكتاب يحتوي على (224) صفحة ، ينقسم الى ثلاثة أجزاء رئيسية ، الجزء الأول يتناول بالدراسة مفهوم الثورة و التمييز بين الثورة وغيرها من الظواهر التي تتشابه معها ، الجزء الثاني ، يتناول بالدراسة و التحليل خصوصيات الحركات الثورية ، اما الجزء الثالث يتناول بالدراسة و التحليل أسباب الثورة ، وقُسمَ هذا الجزء الى قسمين ، القسم الأول حدد فيه المؤلف شروط الثورة أو الموقف الثوري ، اما القسم الثاني ، حدد فيه المؤلف معجلات الثورة

 

Download - MediaFire 

 

 

الجمعة، 6 مايو 2016

مع الإصلاحية العربية في تمحلاتها

مع الإصلاحية العربية في تمحلاتها


مراجعات نقدية



لأن سؤال النهضة العربية الحديثة كان ومازال مؤرقاً لأذهان المفكرين والمصلحين العرب, ودافعاً لحركيتهم الفكرية والاجتماعية بغية اللحاق بركب التحديث والنهوض
ولأنه في الوقت ذاته برز تعارض في سياق عمليات إنتاج الإجابات التفصيلية عن هذا السؤال
إذ راح فريق يتترس بأصالته, وينزلها منازل التقديس المطلق المنزه عن نقد الإنساني منها, مستصحباً حراب العداء مع المنتج الغربي الإصلاحي برمته
بينما كان في المقابل آخرون يتدثرون الحلة الإصلاحية الغربية بتمامها
منسلخين من خصوصيات الواقع العربي, ومتحللين من مرتكزات وثوابت الفكر الإسلامي
تأتي هذه الدراسة من مركز نماء, ليقدم من خلالها المؤلف مقاربة معرفية مندمجة يتضافر فيها التاريخ مع التحليل مع النقد
سعياً لبناء محتوى معرفي علمي, يؤمن بإمكانية قيام إصلاح أصيل, مبدع, منطلق من أسس النظر والإبداع الإسلامي, كما كان الأسلاف
ويصب إليه من مقومات النهوض والتقدم
ولأن توهم تعارض ثنائيات, نحن والغرب, الأصالة والمعاصرة, المحافظة والإنفتاح
هي من أبرز المعوقات الفكرية للإجابة عن سؤالات النهضة, فكان البحث في خطاطات رموز النهضة ومضامين أفكارهم سبيلاً لبلورة خطوة للأمام في هذا السؤال المشكل
كما أن وضع هذه الأفكار تحت مجهر الفحص والتحليل والتقييم, لهو مسار منهجي تتطلبه عملية إثراء القراءات النقدية للفكر العربي المعاصر