الخميس، 11 يوليو 2013

النظام السياسي بعد هدم دولة الخلافة

النظام السياسي بعد هدم دولة الخلافة 






النظام الإسلامي بعد هدم دولة الخلافة: دراسة شرعية
تأليف: هشام بن عبد الكريم البدراني
الناشر: مطبعة الزهراء الحديثة - الموصل
147 صفحة
عن الكاتب:

الشيخ هشام بن عبد الكريم بن صالح البدراني الحسيني الموصلي ، من مواليد الموصل 1958 ، تخرج من معهد المعلمين المهني عام 1978 ، أجازه الشيخ عبد القادر بن فائق بن صالح الدبوني ، إجازة علمية عامة بعلوم الشريعة الاسلامية ، عام 1996،مؤسس مركزالعبادلة الثقافي في الموصل ،له العديد من المؤلفات منها:
رؤية اسلامية في مفهوم العقل ؛ العقلية الاسلامية ، بناؤها وتكوينها ؛خطاب هادئ الى الشباب ؛ الحضارة والمدنية في الفكر الاسلامي ؛ مدخل الى الفهم الاسلامي ؛ الحكم الشرعي في بحث اسماء الله وصفاته ؛ مناهج الادلة في بحث اسماء الله وصفاته ، منهاج الايمان في الاسلام ؛ عجالة المتفقه الى معرفة اصول الفقه ؛ مسائل فكرية وفقهية ، الحكم الشرعي في الالعاب الرياضية ؛ الحكم الشرعي في التداوي بالخمر ؛ الحكم الشرعي في تصنيع الخمر لاغراض التداوي ؛ الامة الاسلامية حقيقة الفكر وواقع الممارسة ؛مفاهيم علماء النفس ، دراسة وتحليل ؛ استدراكات وايضاحات ؛ المحلى في شرح المحلي لورقات الجويني في اصول الفقه ؛ عقيدة اهل الاسلام على اصول منهج الفقهاء المحدثين واخيراً المدخل الى دراسة العلوم الشرعية .
بالاضافة الى العديد من الاعمال في مجال التحقيق منها :عجالة المحتاج الى توجيه المنهاج لابن الملقن ؛ توضيح المشكلات ، شرح كتاب الورقات في علم اصول الفقه للامام المحلي؛ حبل الاعتصام في وجوب الخلافة في دين الاسلام ؛ جنايات الانكليز على البشر عامة وعلى المسلمين خاصة للشيخ محمد حبيب العبيدي الموصلي ؛ كنز الراغبين شرح منهاج الطالبين للامام المحلي ؛ الانوار الساطعة شرح المقاصد النافعة .

عن الكتاب:

يعالج الكتاب من منظور التأصيل الفقهي وضع المسلمين في حال تسلط الكافرين ووجود ملك الأنظمة الجبرية، ويحاول تقديم مشروع لملء الفراغ السياي في غيبة دولة الخلافة الإسلامية.
ويقول في المقدمة
لا يخفى حال المسلمين السياسي في العصر الحاضر وما فيه من هنات وما اكتنفه من غموض واضطراب فاستوجب الأمر الوقوف على مسألة خطيرة  في حياتهم ، مسألة الحكم والحكومة بين السياسة والسياسة الشرعية ومسألة تكوين الحكومة الإسلامية -حكومة تحكيم 
و مسألة تكوين حكومة مسلمين للتفاوض مع الكافرين
وخلو الزمان عن الخلافة والإمام زمن الملك الجبري



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق