أنا وأخواتها - رحلة في أسرار الذات
• " ( أنا ) ليست دائمًا سلبية , في القرآن الكريم جاءت حوالي ( 66 ) مرة غالبها في سياق إيجابي"
• " عليك أن تنظر داخل صندوق نفسك؛ فأنت تحتوي على كنز هائل "
• " لا يجدر بك أن تمد يدك لآخر، وتغفل عن كنوزك الذاتية "
• " هويتك الشخصية والعامة تُنتهك بالاستجداء والمُحاكاة "
• " معرفة النفس سُلّم إلى تحقيق الإيمان [وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ ] "
• "يُحاول أن تكون الأشياء الجميلة من نصيبه، دون أن يدرك منطقة الآخرين، وأنهم يُشاطرونه الرغبة في التملك، وقد تكون الأشياء التي يريدها لهم أصلاً ! "
• " حكى ابن الجوزي أن السبب في كراهة ( أنا ) أن فيها نوعًا من الكبر، وكأن قائلها يقول: أنا الذي لا أحتاج إلى ذكر اسمي ولا نسبي "
• " كم يُسر حين يسمع اسمه يتردد على ألسنة الآخرين، فإذا لم يحدث هذا فليسمعه من نفسه لتطرب أذنه من ذلك النغم الجميل ! "
• " نحب أسماءنا، ونفرح بذكرها أو قراءتها، ونشعر بجرس خاص لحروفها، خاصة حين تجري على ألسنة من نحب، أو تكون في سياق ثناء أو تفوق"
• " جرب أن تضع اسم من تُراسله، أو تنطق باسم من تُحدّثه، وراقب الأثر ! "
• " بعضهم يُصرّ على لقب قد تجرد منه، ويُذيّله بلفظ ( سابقًا )،أو ( سابق )، وكأنه يحكي مجده الماضي "
• " ليس يُعاب الإنسان باللقب العلمي ما دام صادقًا وغير مزور، ولم يتحول إلى ادّعاء أو تضخيم أو امتحان للآخرين "
• " القيمة الحقيقية ليست في الشهادة , بل بالمعرفة والأخلاق , والاعتراف بفضل الآخرين وسبقهم "
• " أجمل ما يكون اسمك حين تراه جملة تامة , غير محتاجة إلى تكميل ! "
• " الزهد المعتدل الواعي يمثل التجرد .. الزهد ليس بتحريم الحلال , ولا بترك الطيبات , هو تجرد القلب والروح من حظوظ النفس .. هو الدافع وراء إنجازات عظيمة آثر أصحابها ألا تُنسب إليهم "
• " مؤلم أن تكون حياتك كلها من تأليف الآخرين , يجب أن تؤلف أنت كتاب حياتك "
• " زحمة الأشياء التي تُحيط بنا تُذهلنا عن الحفر في أعماق الذات , والاستماع إلى صوتها الحميم "
• " كثيرًا ما يُشعرونك بأنهم بدؤوا من الصفر , ووصلوا إلى القمة بجهد ذاتي صرف , ويبالغون في رسم التحديات , حتى يشعر الآخر بأنه لا سبيل للتأسي بهم ! "
• " جُبل الإنسان على مشاهدة الأثر الناتج عنه من أجل المزيد من العطاء , فهذا تحفيز رباني , بيد أن صاحبنا يُسرف في قراءة التفاصيل الناتجة عن فعله , ويشعر للحظات أنه مركز العالم أو مبعوث العناية الإلهية "
• " حين يتمثل الإنجاز حيًّا أمامك عليك ألا تطيل الوقوف أمامه , والتأمل في تمثاله , والتغني بجودته , أعطه ظهرك وانهمك في بناء جديد , وروحك ستظل تمد مشاريعك بالطاقة المتجددة , وكأنها أولادك "
• " آلاف العادات النفسية والعقلية والسلوكية تعبر عن غريزة حب الذات , وعن طريقها يحمي الإنسان نفسه , ويخاف على حياته , ويحب لها الخير , ويكره الشر"
• " لا يجدر بك أن تمد يدك لآخر، وتغفل عن كنوزك الذاتية "
• " هويتك الشخصية والعامة تُنتهك بالاستجداء والمُحاكاة "
• " معرفة النفس سُلّم إلى تحقيق الإيمان [وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ ] "
• "يُحاول أن تكون الأشياء الجميلة من نصيبه، دون أن يدرك منطقة الآخرين، وأنهم يُشاطرونه الرغبة في التملك، وقد تكون الأشياء التي يريدها لهم أصلاً ! "
• " حكى ابن الجوزي أن السبب في كراهة ( أنا ) أن فيها نوعًا من الكبر، وكأن قائلها يقول: أنا الذي لا أحتاج إلى ذكر اسمي ولا نسبي "
• " كم يُسر حين يسمع اسمه يتردد على ألسنة الآخرين، فإذا لم يحدث هذا فليسمعه من نفسه لتطرب أذنه من ذلك النغم الجميل ! "
• " نحب أسماءنا، ونفرح بذكرها أو قراءتها، ونشعر بجرس خاص لحروفها، خاصة حين تجري على ألسنة من نحب، أو تكون في سياق ثناء أو تفوق"
• " جرب أن تضع اسم من تُراسله، أو تنطق باسم من تُحدّثه، وراقب الأثر ! "
• " بعضهم يُصرّ على لقب قد تجرد منه، ويُذيّله بلفظ ( سابقًا )،أو ( سابق )، وكأنه يحكي مجده الماضي "
• " ليس يُعاب الإنسان باللقب العلمي ما دام صادقًا وغير مزور، ولم يتحول إلى ادّعاء أو تضخيم أو امتحان للآخرين "
• " القيمة الحقيقية ليست في الشهادة , بل بالمعرفة والأخلاق , والاعتراف بفضل الآخرين وسبقهم "
• " أجمل ما يكون اسمك حين تراه جملة تامة , غير محتاجة إلى تكميل ! "
• " الزهد المعتدل الواعي يمثل التجرد .. الزهد ليس بتحريم الحلال , ولا بترك الطيبات , هو تجرد القلب والروح من حظوظ النفس .. هو الدافع وراء إنجازات عظيمة آثر أصحابها ألا تُنسب إليهم "
• " مؤلم أن تكون حياتك كلها من تأليف الآخرين , يجب أن تؤلف أنت كتاب حياتك "
• " زحمة الأشياء التي تُحيط بنا تُذهلنا عن الحفر في أعماق الذات , والاستماع إلى صوتها الحميم "
• " كثيرًا ما يُشعرونك بأنهم بدؤوا من الصفر , ووصلوا إلى القمة بجهد ذاتي صرف , ويبالغون في رسم التحديات , حتى يشعر الآخر بأنه لا سبيل للتأسي بهم ! "
• " جُبل الإنسان على مشاهدة الأثر الناتج عنه من أجل المزيد من العطاء , فهذا تحفيز رباني , بيد أن صاحبنا يُسرف في قراءة التفاصيل الناتجة عن فعله , ويشعر للحظات أنه مركز العالم أو مبعوث العناية الإلهية "
• " حين يتمثل الإنجاز حيًّا أمامك عليك ألا تطيل الوقوف أمامه , والتأمل في تمثاله , والتغني بجودته , أعطه ظهرك وانهمك في بناء جديد , وروحك ستظل تمد مشاريعك بالطاقة المتجددة , وكأنها أولادك "
• " آلاف العادات النفسية والعقلية والسلوكية تعبر عن غريزة حب الذات , وعن طريقها يحمي الإنسان نفسه , ويخاف على حياته , ويحب لها الخير , ويكره الشر"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق