الأحد، 29 سبتمبر 2013

سياسة النبي (صلى الله وعليه وسلم ) في تعامله مع المنافقين

سياسة النبي (صلى الله وعليه وسلم ) في تعامله مع المنافقين

نقلا عن ملتقى أهل التفسير
صدر عن دار ابن الجوزي رسالة بعنوان: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين.
الطبعة الأولى: 1434هـ
عدد الصفحات: 198.
الحجم: القطع المتوسط.
النوع: غلاف.
أصل الرسالة:
الرسالة بحث تكميلي مقدم لنيل درجة (الماجستير) في السياسة الشرعية، في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. أعدها الباحث: عبد العزيز بن حمد بن عبد العزيز الدّاوود.بإشراف فضيلة الشيخ د/ بن مطر العتيبي. سنة 1426هـ/1427هـ.
مضمون الرسالة:
اشتملت الرسالة على مقدمة، بين فيها صاحبها:
- أهمية الموضوع.
- أسباب اختياره.
- الدراسات السابقة.
- منهج البحث.
- وخطة البحث.
التمهيد وفيه سبعة مباحث:
- المبحث الأول: بيان حقيقة السياسة الشرعية.
- المبحث الثاني: بيان حقيقة المنافقين، وفيه مطلبان:
المطلب الأول: تعريف النفاق لغة واصطلاحا.
المطلب الثاني: الألفاظ ذات الصلة.
أ- المداهنة والمداراة.
ب- التقية.
ج- الرياء.
د- الفسق.
هـ- الزندقة.

- المبحث الثالث: نشأة النفاق وأسبابه وتحذير الإسلام منه.
- المبحث الرابع: اجتماع النفاق والإسلام.
- المبحث الخامس: الفرق بين الحكم بالكفر وبين الحكم بالنفاق.
- المبحث السادس: تمييز أفعال النبي .
- المبحث السابع: العلاقة بين السياسة الشرعية والتعامل مع المنافقين.

الفصل الأول: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين في السلم.

- المبحث الأول: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين في شؤون الولاية العامة.
- المبحث الثاني: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين في الشؤون المالية.
- المبحث الثالث: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين في الشؤون القضائية والجزائية.

الفصل الثاني: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين في الحرب.
وفيه تمهيد وثلاثة مباحث:

- المبحث الأول: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين قبل القتال.
- المبحث الثاني: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين أثناء القتال.
- المبحث الثالث: سياسة النبي في تعامله مع المنافقين بعد انتهاء القتال.

خاتمة: وفيها أبرز الباحث النتائج التي توصل إليها، والتوصيات.
الفهارس: واشتملت على الفهارس الفنية المعتادة.

والكتاب جيد من ناحية الطرح، عالج فيه صاحبه ظاهرة النفاق وكيف تعامل معها النبي ، مبيّنا ذلك، معلّلا ومستدلا.
وهو جدير بأن يقرأه طالب العلم وتحتويه مكتبته، لاسيما وقد استوعب موضوعا من مواضيع السياسة الشرعية، وقتله صاحبه بحثا، وأفرغ فيه جهده. فلله درّه، وعلى الله أجره.
والله الموفق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق